الفرق بين التمني والرجاء : التمني هو تمني الشيء مع الكسل ، والرجاء يكون مع بذل الجهد وحسن التوكل، وعلامة حسن الرجاء حسن الطاعة .
الفرق بين الغفلة والنسيان : الغفلة : ترك باختيار الغافل، والنسيان ترك بغير اختياره .
الفرق بين الأمل والأمنية : الأمل يتعلق بما يرجى وجوده ، والأمنية قد تتعلق بما لا يرجى حصوله .
الفرق بين الكَره والكُره : الكَره بالفتح هو الأمر المكروه المرفوض الذي يأتي من الخارج، ويحمل طابع الإكراه والجبر والقسر، مثل قوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً } ، فهذا التصرف تكرهه المرأة وترفضه لأنه إجبار وقسر لها .
والكره بالضم الأمر الشاق الصعب لكنه مرغوب ومطلوب، مثل قوله تعالى : {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً } ، فالحمل شاق وصعب ومرهق، ومع ذلك ترغب المرأة فيه .
الفرق بين الأمن والأمنة : الأمن هو الطمأنينة بعد زوال سبب الخوف، ومنه قوله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً }. أما الأمنة فهي الطمأنينة مع وجود سبب الخوف، كما في قوله تعالى : {ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَى طَآئِفَةً مِّنكُمْ } ، فالأمنة هي شعور المجاهد بالأمان والطمأنينة أثنـاء خـوض المعركة، لكن أسباب الخوف ما زالت موجودة لأنه على أرض المعركة .
الفرق بين النقمة والانتقام : النقمـة مصـدر للفعـل الثلاثي ( نقم ) ، وهي بتصريفاتها مسندة إلى غيرالله ، فهي مسندة إلى الكفار ، وهي مرض نفسي خبيث يدل على الحقد والبغض ، ولذلك وصف به الكفار ووصفت به أعمالهم . أما الانتقام فهو مصدر للفعل الرباعي ( انتقم ) ، والانتقام وتصريفاته مسند إلى الله فقط ، وهو عقوبة على الذنوب والانحراف .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
المجلـه الاســلاميـه
الفرق بين الغفلة والنسيان : الغفلة : ترك باختيار الغافل، والنسيان ترك بغير اختياره .
الفرق بين الأمل والأمنية : الأمل يتعلق بما يرجى وجوده ، والأمنية قد تتعلق بما لا يرجى حصوله .
الفرق بين الكَره والكُره : الكَره بالفتح هو الأمر المكروه المرفوض الذي يأتي من الخارج، ويحمل طابع الإكراه والجبر والقسر، مثل قوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً } ، فهذا التصرف تكرهه المرأة وترفضه لأنه إجبار وقسر لها .
والكره بالضم الأمر الشاق الصعب لكنه مرغوب ومطلوب، مثل قوله تعالى : {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً } ، فالحمل شاق وصعب ومرهق، ومع ذلك ترغب المرأة فيه .
الفرق بين الأمن والأمنة : الأمن هو الطمأنينة بعد زوال سبب الخوف، ومنه قوله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً }. أما الأمنة فهي الطمأنينة مع وجود سبب الخوف، كما في قوله تعالى : {ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَى طَآئِفَةً مِّنكُمْ } ، فالأمنة هي شعور المجاهد بالأمان والطمأنينة أثنـاء خـوض المعركة، لكن أسباب الخوف ما زالت موجودة لأنه على أرض المعركة .
الفرق بين النقمة والانتقام : النقمـة مصـدر للفعـل الثلاثي ( نقم ) ، وهي بتصريفاتها مسندة إلى غيرالله ، فهي مسندة إلى الكفار ، وهي مرض نفسي خبيث يدل على الحقد والبغض ، ولذلك وصف به الكفار ووصفت به أعمالهم . أما الانتقام فهو مصدر للفعل الرباعي ( انتقم ) ، والانتقام وتصريفاته مسند إلى الله فقط ، وهو عقوبة على الذنوب والانحراف .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
المجلـه الاســلاميـه
تعليق