Unconfigured Ad Widget

Collapse

((بيبتو )) ونادي الاتحاد

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • خالد غرم الله الطفيلي
    عضو نشيط
    • Jul 2002
    • 478

    ((بيبتو )) ونادي الاتحاد

    انهى نادي الاتحاد ممثلا في عضو مجلس الاداره المشرف علي كره القدم التوقيع مع اللاعب العالمي ولاعب منتخب البرازيل بيبتو يستاهل العميد ويستاهل هذا الجمهور العريض هذه الهديه وعقبال البطولات يانادي البطولات تحيه لكل اتحادي تحيه لكل من ساهم في هذه الصفقه تحيه للرائع منصور البلوي ..........

    ون ون ون ون ون الاتــــي نمبر ون



    (((((((((فتى تبوووووك))))))))
    لاتمنحني املا فالحياة وترحل ..فالدنيا بدونك صعبة..والقمر في غيابك اسود
  • اللورد
    عضو مشارك
    • Apr 2002
    • 337

    #2
    بيبتو(الاسطورة) تاريخه الكامل .... من موقع جمهور الاتحاد
    (( دخل التاريخ من اوسع ابوابه .....ساهم في وضع النجمة الرابعه على شعار منتخب بلاده ....يعرفه معظم عشاق الكرة في العالم ....هتف باسمه 160 مليون برازيلي في مونديال 94 .....حفر اسمه في ذاكرة الجميع ....يعتبر من الاساطير الكروية البرازيلية ...))

    انه : خوزيه روبرتو غاما دي اونفيرا بيبيتو ....من مواليد 16-2-1964 ...يبلغ من العمر تقريبا 38 عاما...طوله 174 م..وزنه 64 كيلو جرام

    لعب لاندية

    منذ عام 82-89 في فلامنجو البرازيلي الشهير

    89-92 في فاسكو دي جاما البرازيلي

    92-96 في نادي ديبرتيفو لاكرونيا الاسباني لعب معه (131 مبارة وسجل فيها 86 هدفا )

    انجازاته

    الدوري البرازيلي مع فاسكو ديجاما 89

    كاس ملك اسبانيا مع لاكرونيا 95

    كاس السوبر الاسبانية 95

    كاس العالم 94 مع المنتخب البرازيلي


    سجل 6 اهداف في كاس العالم ومصنف حاليا من ضمن اشهر الهدافين

    3 في مونديال 94

    في مرمى امريكا في دور ال16 والذي اهل البرازيل الى دور ال8

    في مرمى هولندا في دور ال8 والذي فعل حركته الشهيره بعد هذا الهدف والتي اصبحت صيحة في العالم واشهر حركة في تاريخ المونديال


    في مرمى الكاميرون في الدور الاول

    3 اهداف في مونديال 98 ففي مرمى النرويج والمغرب والدنمارك

    حقيقة هذا اللاعب مكسب كبير جدا لنادي الاتحاد ....برغم كبر سنه الا ان شهرته العالمية تفي بالغرض ....بالاضافة الا انه سيدون في تاريخه الرائع انه اختتم مشواره مع العميد ...مثلما فعل دونادوني

    هنا القصة الكاملة للنجم بيبيتو

    قد لايبدو بيبيتو من الناحية الجسمانية على الأقل كغيره من لاعبي كرة القدم الدوليين ، فرغم أنه تجاوز سن الـ 37 عاما الا انه يبدو اصغر بكثير من سنه الحقيقي لـ10 او 15 عاما بثغره الباسم ووجه الطفولي ، ولكنه أمام مرمى الخصم أظهر دائما دقة متناهية في التصويب ، قلائل هم اللاعبون القادرون على مجاراته فكيف أصبح هذا اللاعب ذو البنية الجسمانية النحيلة واحدا من اخطر الهدافين الذين انجبتهم البرازيل ؟؟



    ان موهبته في تسجيل الاهداف لم تفلت من ملاحظة نوادي القمة البرازيلية ففي عام 1982 أعلن نادي فلامنغو الشهير في ريودي جانيرو أنه وقع عقدا مع لاعب فيتوريا في ولاية باهيا عمره 18 عاما ودفع 140000 دولار وكان يعتبر مجازفة في ذلك الوقت .
    وعندما وصل الى نادي فلامنغو أعجب الصحفيون وأنصار النادي بقدرات بيبتو الفنية التي يتمتع بها ولكنهم لم يكونوا واثقين بقدرته على النجاح فعلا في عالم احتراف كرة القدم ، ولكن الشخص الوحيد الذي لم تكن عنده ايه شكوك في قدرات بيبتو هو آيموري موريرا المدرب الذي قاد البرازيل للفوز في كاس العالم عام 1962 الذي كان بأنه عثر على ماسة ثمينة جدا وكان هدفه واضحا منذ البداية في التركيز على بيبتو لكي يصبح زيكو الجديد فهو مثل زيكو عوض النقص في بنيته الجسمانية بموهبة طبيعية وذكاء خارق ..


    وعندما وصل بيبتو الى ريو دي جانيرو لم يكن من دون تجربة ، فقد سبق له ان أمتلك بعض الخبرة الدولية حيث قد مثل بلاده على مستوى الشباب ولكن كان واضحا أنه بحاجه لبناء بنيته الجسمانية لكي يستطيع الصمود أمام مراقبة مدافعي الفريق الخصم ولذلك تم إخضاع بيبيتو الى نظام لبناء بنيته الجسمانية بنفس الطريقة التي شاهد فيها إخضاع زيكو الى برنامج تدريب لبناء بنيته الجسمانية من قبله ، واكنت المرحلة الاولى مركزة على تقويم اكتافه المائلة وعموده الفقري المقوس .
    وقد كان بيبيتو يشعر بالاحباط تحت وطأة تمارين رفع الاثقال وتصليب قدراته الاحتمالية والرجيم المنظم لأنه كان يريد ان يلعب كرة القدم فقط ولذلك بدأ يتغيب عن التمارين والتدريبات ويتجاهل التعليمات بخصوص ماذا ينبغي عليه ان يأكل ولم يبدأ فهم وادراك أهمية الالتزام بالرنامج التدريبي الخاص الا بعد أن تحدث مع بعض أعضاء فريقه وتشجع أكثر عندما بدأ يلمس فوائد التدريب والالتزام بالتعليمات ولذلك أسفر البرنامج عن اضافة عضلات الى هيكله العظمي مما ساعده على احتمال الاحتاكات والخدوش التي تلحق به طوال اللعب مدة 90 دقيقة .




    الى جانب برنامج تدريبه جسمانيا تلقى بيبيتو نصائح حول كيفية السلوك داخل الملعب فمن زيكو تعلم أنه من دون معجبين ومن دون التحلي بالصبر والاخلاق الحسنة أثناء توقيع على أوتوغرافات سيل لاينقطع من المعجبين لا قيمة لنجم كرة القدم .
    وفي غضون ذلك بدأ بيبيتو يتقدم في الملعب من حسن الى احسن مسجلا اهدافا هامة ورائعة مماجعله في غضون وقت قصير بطلا لأنصار نادي فلامنغو ، وقد بدأ اللعب كماجهم في منطقة الوسط ولكنه سرعان ما انتقل الى الدور الذي جعله مشهورا كمهاجم الى اليمين وقد كانت إدارة الفريق القومي البرازيلي سباقة في ملاحظتها لهذه الظاهرة الجديدة ولذلك قدم المدرب ايفاريستو ماسيدو الفرصة الاولى لبيبيتو يوم 25 /4/1985 للعب ضمن الفريق الاول البرازيلي ضد فريق البيرو في مباراة الاستعداد لبطولة كأس العالم 1986 .
    ورغم ان بيبيتو لم يكن ضمن الفريق البرازيلي الذي سافر الى المكسيك الا انه ترك بصمته على المسرح الدولي وكان ضمن الفريق البرازيلي بانتظام منذ عام 1987 .


    وما بين 1985 آخر حضور له بالفانيلة الذهبية في باريس ضد فرنسا يوم 22/7/1998 كانت حياته الكروية حافلة بالابداعات والانجازات .

    رغم ان المعجزة كانت فوز البرازيل بكأس العالم عام 94 الا انه لا ينبغي لها أن تطغى على الانجازات الكبيرة الاخرى ، فعلى مدى أكثر من 15 عاما مثل بيبيتو بلاده في كافة المستويات وشارك في كامل مباريات الفيفا بما فيها البطولات الثلاث لكأس العالم .
    كما فاز بمداليتين اولمبيتين الفضية في سيئول 88 والبرونزية في اتلانتا 96 وفاز بكأس أميركا 89 وبطولة العالم للشباب 83 وقد جعل نجاحه في مستوى الشباب منه نموذجا يقتدى به للاعبين الصغار .

    وأما الثنائية المشهورة مع روماريو فقد تأسست أول مرة خلال مباريات التأهيل الاولمبية بجنوب أميركا عام 88 التي فازت بها البرازيل وقد تم الاحتفاظ بالثنائي بتأثير مدمر خلال مباريات التي أوصلت البرازيل الى المباراة النهائية التي خسرتها البرازيل أمام الاتحاد السوفيتي 2/1 .

    لم يظهر بيبيتو قدرته على تسجيل الاهداف فقط ولكنه بدد أيضا أيه شكوك حول صلابته الجسمانية وأصبح واضحا للرأي العام في البرازيل ان بيبيتو هو رأس الحربة في القوة الضاربة للفريق القومي .
    ولكن لسوء الحظ تخلى الحظ عنه ، فقد كان من المفترض أن يكون نجم البرازيل في بطولة كأس العالم في ايطاليا عام 90 ولكنه اصطدم مع الحارس الاحتياطي زي كارلوس خلال لقاء تدريبي واضطر الى الجلوس على المقعد الجانبي طوال قترة البطولة ولكن اصابته كانت تعني أنه كان من اللاعبين القلائل الذين افلتوا من الغضب العارم وخيبة الامل الكبيرة التي عمت الأمة البرازيلية عندما عاد الفريق القومي بعد مجموعة من المباريات التي لم يحالفه الحظ فيها .

    وفي عام 1992 عين كارلوس البرتو باريرا اللاعب الصاعد بيبيتو كابتنا للفريق وقد اقبت خبرته واخلاقه اللطيفة دورهما في تكامل ادوار اللاعبين الشباب .
    وكان بيبيتو يلعب في ذلك الوقت في اطار دوري كرة القدم الاسباني مع الفريق الموهوب ديفرتيفو لاكرونيا عندما حان موعد مباريات كاس العالم 94 والتي وصل اليها بكامل لياقته البدنية والنفسية والفنية ..
    وتلك البطولة أكد بيبيتو شهرته كواحد من افضل اللاعبين في العالم بالاشتراك مع النجم الموهوب الاخر روماريو ليحدثا معا تأثيرا مدمرا على الفريق الخصم وبرغم الفوارق التي اشيعت بينهما خارج الملعب بأن الثنائي متباعدان جدا من حيث الشخصية الا انهما اثبتا داخل الملعب تفاهما متبادلا ادى عمليا الى استحقاق فريقهما جائزة البطولة الذي اثبت انتاجية اكثر مما اثبت مهارات استعراضية فقد كانت تصويبة بيبيتو هي التي حركت البرازيل لاجتياز المواجهة المحفوفة بالمخاطر في الجولة الثانية مع الولايات المتحدة ولكن الهدف الذي سجله بيبيتو في الجولة الثانية هو الذي كان له الاثر الخالد في ذاكرة العالم خلال بطولة كأس العالم لذلك العام فبعد ان سجل هدفا ضد هولندا احتفل بيبيتو بصحبة روماريو ومازينهو بتقليد هزهزة الطفل التي ترمز الى ميلاد طفله الثاني وقد كانت فرحته العارمة تلقائية ولكنها انتشرت كالعدوى وأصبح الكثيرون من اللاعبين يقلدونها في جميع انحاء العالم .

    وبعد بطولة كأس العالم في أميركا عام 94 قرر بيبيتو اعتزال كرة القدم على الصعيد الدولي الا انه استدعي من قبل ماريو زاغالو كواحد من ثلاثة لاعبين برازيلين مسنين لحضور دورة الالعاب الاولمبية في اتلانتا 96 ورغم ان البرازيل فشلت في الوصول الى المباراة النهائية بعد ان اقصتها نيجيريا في نصف النهائي 3/2 الا ان حماس بيبيتو للعبة العالمية استعاد وهجه في نهاية عام 97 حيث كان من ضمن الفريق الذي فاز بكأس اتحادات الفيفا في المملكة العربية السعودية رغم انه بلغ سن الـ33 وحقيقة انه امضى معظم الوقت على المقعد الجانبي في ظل الثنائي المرعب روماريو ورونالدو الا انه أفلح في اظهار مقدرته واستطاع تسجيل الهدف الغريب .
    وبينما شاءت الاقدار ان توجه له ضربة قاسية عام 86 وعام 90 الا ان القدر ابتسم له ثانية عندما اختير في الاصل كبديل لروماريو لإعطاء المزيد من التنوع في الهجوم الا أنه وجد نفسه يلعب في خط البداية عقب اسقاط زميله القديم روماريو من المجموعة النهائية لفريق الـ22 ومع ذلك سجل 3 اهداف هامة ضد المغرب و النرويج والدنمارك .


    ومن المحزن للبرازيل ولبيبيتو انتهى حلم سيليكاو بالدموع وتوجيه التهم ولكن النهاية المحزنة لاتستطيع ان تنفي مساهمته الضخمة في الكرة البرازيلية على مر السنين.
    فقد اكن بيبيتو دائما مشهودا جدا بنزاهة اللعب والتضامن مع اعضاء الفريق دون كلل وبمثالية مشهودة كما اشتهر بتشجيعه للاعبين الشباب والمواهب والصاعدة وقال مؤخرا : ( لقد تعلمت الكثير من كرة القدم ولكن لا شيء جعلني أكبر اكثر من كوني جزءا من بطولات الشباب فمن خلال وصولي الى ارتداء الزي القومي البرازيلي وتمثيلي للبرازيل وأنا مازلت صبيا جعلني أكبر بصورة مختلفة وأحترم لاعبي فريق الخصم خصوصا أنني استطعت ان افهم عقلية اللاعبين الشباب خاصة اولئك الذين قفزوا مؤخرا للفريق الاول ولو انهم يلعبون اولا في البطلات الشاببية فإن الأمور ستكون مختلفة جدا وأفضل بالنسبة لهم وهذا هو سبب متابعتي لبطولات اللاعبين تحت سن 20 وبطولات اللاعبين تحت سن 17 ساوء في أميركا الجنوبية أو في جميع انحاء العالم لقد اكتمل تاريخي الكروي والفضل يعود لتلك البطولات الشبابية .
    تظنون المبادئ لعبةً أو لهواً أو متاعاً يُبلغها إنسانٌ بخطبةٍ منمقةٍ مرصعةٍ بالألفاظ الجميلة , أو يكتب كتابا يُطبع في المطابع و يُوضع في المكتبات ...لم يكن هذا أبداً طريق أصحاب الدعوات ... إنّ الدعوات تحسب دائماً في حسابها أنّ الجيل الأول الذين يبلغون هؤلاء يُكبِّرون عليهم أربعاً في عداد الشهداء , إنّ الجيل الأول كلًّه إنّما يذهب وقوداً للتبليغ و زاداً لإيصال الكلمات التي لا تحيا إلاّ بالقلوب وبالدماء ...

    تعليق

    • مهراس
      عضو مميز
      • Feb 2002
      • 3266

      #3
      شكر فتى تبوك

      والف شكر اخى الورد على هذا التحليل الكامل عن الاعب ببيتو

      تحياتى للجميع

      تعليق

      Working...