ركود حركة الابداع احد نقاط معوقات التغير الاجتماعي مثلها مثل عدم توافر الامكانات الماديه، وعزلة المجتمع، والرغبة في المحافظة على القديم وأن كان خاطئاً، والخوف من التغير ، وعدم التجانس في تركيب المجتمع، وهنا نريد الوقوف قليلاً عند ركود حركة الابداع بعد أن ذهب بعض العلماء الى القول بأن الاختراع ليس مجرد عامل معجل في احداث التغير وأنما يمثل وحدة التغير التي بدونها لايتم التغير ، فالابتكار عموماً هو الذي يُعبر بصدق عن حقيقة التغير وواقعه اذ ان بدونه يصاب المجتمع بحالة الركود والضعف والوهن، ولاشك ان التقدم التكنولوجي الهائل الذي نلحظه في هذه الايام صحب عديداً من التغيرات الاجتماعية كان اساسه مجرد اختراعات فردية ولكن تاثيراتها اصبحت شاملة وعامه
بحيث يمكن ان تنعكس على جوانب الحياة دون ان تقتصر على المجتمع الذي ابُتكرت فيه ، غير أن هناك عديداً من المعوقات التي تقف امام عملية الاختراع والابتكار يتصل بعضها بعدم توافر المواد الخام اللازمة للاختراع او عدم توافر العناصر البشرية المعدة والمؤهلة والمدربة للقيام بالابتكار في المجالات المختلفة أوأن الوسط الثقافي نفسه لايشجع على ظهور اختراعات جديدة بسبب شيوع الامية مثلا، وسيادة الديكتاتورية، وضعف الحافز على الابتكار، وتوافر قدرات عقيله معينه مدربه ومؤهلة ،،
والسؤال هنا، ماهي العوائق الموجودة لدينا والتي تمنع المواهب والافكار من محاولة الوصول الى الابتكارات في ظل توافر الكثير من المقومات الي تدعم الاختراع ،،،،،،،،،،،،، تقبلوا التحية
/COLOR]
بحيث يمكن ان تنعكس على جوانب الحياة دون ان تقتصر على المجتمع الذي ابُتكرت فيه ، غير أن هناك عديداً من المعوقات التي تقف امام عملية الاختراع والابتكار يتصل بعضها بعدم توافر المواد الخام اللازمة للاختراع او عدم توافر العناصر البشرية المعدة والمؤهلة والمدربة للقيام بالابتكار في المجالات المختلفة أوأن الوسط الثقافي نفسه لايشجع على ظهور اختراعات جديدة بسبب شيوع الامية مثلا، وسيادة الديكتاتورية، وضعف الحافز على الابتكار، وتوافر قدرات عقيله معينه مدربه ومؤهلة ،،
والسؤال هنا، ماهي العوائق الموجودة لدينا والتي تمنع المواهب والافكار من محاولة الوصول الى الابتكارات في ظل توافر الكثير من المقومات الي تدعم الاختراع ،،،،،،،،،،،،، تقبلوا التحية
/COLOR]