الله أكبر قرأت في أحد الكتب التي حتفض بها أشراف مكة
أن لقبيلة غامد و زهران كان لهم دور كبير في إستتباب الأمن في الأراضي المقدسة فكانو هم القوة التي تستخدم وقت الحاجة
فمن ضمن القصص أنه حصل خلاف بين زعيمين من الأشراف ووصل مرحلة النزاع فأرسل مبعوث إلا قبيلتي زهران وغامد يخبرانهم بهذا الخبر فكونا جيشاً عضيماً فتجهو إلا مكة فطردوا أحدهم من مكة وهو الذي كان يريد الضلم ونصبو الأخر أميراً
أن لقبيلة غامد و زهران كان لهم دور كبير في إستتباب الأمن في الأراضي المقدسة فكانو هم القوة التي تستخدم وقت الحاجة
فمن ضمن القصص أنه حصل خلاف بين زعيمين من الأشراف ووصل مرحلة النزاع فأرسل مبعوث إلا قبيلتي زهران وغامد يخبرانهم بهذا الخبر فكونا جيشاً عضيماً فتجهو إلا مكة فطردوا أحدهم من مكة وهو الذي كان يريد الضلم ونصبو الأخر أميراً