ذكر أسماء رسول الله
عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال: قال رسول الله.صلى الله عليه وسلم لي خمسة أسماء،أنا محمد و أحمد و أنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر و أنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي أنا العاقب -رواه البخاري مسلم.
وفي أفراد مسلم من حديث أبي موسى قال: سمى لنا رسول الله. صلى الله عليه وسلم نفسه فقال: انا محمد وأحمد والمقفي والماحي والحاشر ونبي التوبة والملحمة -وفي لفظ نبي الرحمة -.
وقد ذكر أبو الحسين بن فارس الغوي أن لنبينا صلى الله عليه وسلم ثلاثة عشر اسما، محمد وأحمد والماحي والحاشر والعاقب والمقفي ونبي الرحمة ونبي التوبة والملحمة والشاهد والمبشر والنذير والسراج المنير والضحوك والقتال والمتوكل والفاتح والأمين والخاتم والمصطفى والنبي والرسول، والأمي، والقثم.
والماحي: الذي يمحى به الكفر، و الحاشر: الذي يحشر الناس على قدميه أي يقدمهم وهم خلفه، و العاقب: آخر الأنبياء، والمقفي: بمعنى العاقب لأنه تبع الأنبياء، وكل شيء تبع شيئا فقد قفاه. و الملاحم: الحروب والضحوك: صفته في التوراة. قال ابن فارس: وإنما قيل له الضحوك لأنه كان طيب النفس فكها، وقال: إني لأمزح.
والقثم من معنين: أحدهما من القثم وهو الإعطاء، يقال قثم له من العطاء يقثم إذا أعطاه. وكان عليه السلام أجود بالخير من الريح الهبابة والثاني: من القثم هو الجمع يقال للرجل الجموع للخير قثوم و قثم و الله أعلم.
منقول من صفوة الصفوه
عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه قال: قال رسول الله.صلى الله عليه وسلم لي خمسة أسماء،أنا محمد و أحمد و أنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر و أنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي أنا العاقب -رواه البخاري مسلم.
وفي أفراد مسلم من حديث أبي موسى قال: سمى لنا رسول الله. صلى الله عليه وسلم نفسه فقال: انا محمد وأحمد والمقفي والماحي والحاشر ونبي التوبة والملحمة -وفي لفظ نبي الرحمة -.
وقد ذكر أبو الحسين بن فارس الغوي أن لنبينا صلى الله عليه وسلم ثلاثة عشر اسما، محمد وأحمد والماحي والحاشر والعاقب والمقفي ونبي الرحمة ونبي التوبة والملحمة والشاهد والمبشر والنذير والسراج المنير والضحوك والقتال والمتوكل والفاتح والأمين والخاتم والمصطفى والنبي والرسول، والأمي، والقثم.
والماحي: الذي يمحى به الكفر، و الحاشر: الذي يحشر الناس على قدميه أي يقدمهم وهم خلفه، و العاقب: آخر الأنبياء، والمقفي: بمعنى العاقب لأنه تبع الأنبياء، وكل شيء تبع شيئا فقد قفاه. و الملاحم: الحروب والضحوك: صفته في التوراة. قال ابن فارس: وإنما قيل له الضحوك لأنه كان طيب النفس فكها، وقال: إني لأمزح.
والقثم من معنين: أحدهما من القثم وهو الإعطاء، يقال قثم له من العطاء يقثم إذا أعطاه. وكان عليه السلام أجود بالخير من الريح الهبابة والثاني: من القثم هو الجمع يقال للرجل الجموع للخير قثوم و قثم و الله أعلم.
منقول من صفوة الصفوه