Unconfigured Ad Widget

Collapse

أَماطَت لِثامـاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • العقرب
    عضو مميز
    • Dec 2004
    • 1835

    أَماطَت لِثامـاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    اماطت لثاما

    أَماطَت لِثامـاً عَـن أَقـاحِ الدَمائِـثِ *** بِمِثـلِ أَساريـعِ الحُقـوفِ العَثاعِـثِ
    وَنَصَّت عَنِ الغَصنِ الرَطيبِ سَوالِفـاً*** يَشُبُّ سَناهـا لَـونَ أَحـوى جَثاجِـثِ
    وَلاثَت تُثَنّي مِرطَهـا دِعـصَ رَملَـةٍ *** سَقاها مُجـاجُ الطَـلِّ غِـبَّ الدَثائِـثِ
    أَمـا وَتَكافـى مـا تـجـنُّ ثِيابـهـا *** أَلِـيَّـةَ بَــرٍّ لا أَلِـيَّـةَ حـانِــثِ
    لَقَـد نَفَثَـت أَلحاظُهـا فـي فُــؤادِهِ *** جَوىً لا كَطِـبِّ العاقِـداتِ النَوافِـثِ
    فَـإِن لا تَكُـن بَتَّـت نِيـاطَ فُــؤادِهِ *** فَقَد غادَرَتـهُ فـي مَخاليـبِ ضابِـثِ
    سَجيرَيَّ مِن شَمسِ بنِ عَمرِو بنِ غانِم ***وَنَصرِ بنِ زَهرانَ بنِ كَعبِ بنِ حارِثِ
    هَلِ الرَبعُ بِالخَرجَينِ فَالقـاعِ فَاللِـوى *** فَأَنقـاءِ جَنبَـي مـائِـرٍ فَالعَنـاكِـثِ
    عَلى العَهدِ أَم أَوفى بِهِ الدَهـرُ نَـذرَهُ ***فَكَـرَّ البِلـى فيـهِ بِأَيـدٍ عَـوائِـثِ
    فَلا تَطوِيـا أَرضـاً حَوَتـهُ هُديتُمـا*** وَمَهما تَنَل مِن مَوقِـفٍ غَيـرِ رائِـثِ
    تَجَـدُّدَ عَهـدٍ أَو قَـضـاءَ مَـذَمَّـة ***فَعاجا صُـدورَ اليَعمُـلاتِ الدَلائِـثِ
    عَلى ماثِـلٍ هابـي العِـراصِ كَأَنَّـهُ ***عَلـى قِـدَمِ الأَيـامِ تَخطيـطُ عابِـثِ
    فَوارَيتُ عَنِ شَوقٍ أَقَـرَّت صَبابَتـي ***حَثاحِـثَ مِنهـا تَهتـدي بِحَثـائِـثِ
    وَقَد أَزعَجَت دَمعي بَواعِثُ مِل أَسـى ***فَأَجشَمتُ نَفسي رَدعَ تِلـكَ البَواعِـثِ
    عَلى أَنَّها اِرتَدَّت تَأَكَّـلُ فـي الحَشـا *** تَأَكّـلَ نـارٍ أُرِّيَــت بِالمَـحـارِثِ
    سَقى اللَهُ مَثوى بِاللِوى لَيلَـةَ اِلتَـوَت *** بَناتُ الدُجـى مُغدَودِنـاتِ الخَنائِـثِ
    بِأَشباحِنـا وَالجِـنُّ تَعـزِفُ بِالـفَـلا ***هَثاهِثُـهـا مَوصـولَـةُ بِهَـثـاهِـثِ
    وَقد زَفَرَت صِرٌّ فَغَشَّـت صُدورهـا***وُجوهَ المَهاري بِالحَصـى وَالكَثاكِـثِ
    يَواجِـهُـنـا شَفّـانُـهـا فَكَـأَنَّـمـا *** تَمـسُّ الوُجـوه بِالأَكُـفِّ الشَرائِـثِ
    تَرى الرَكبَ مِن مُـدلٍ لِفيـهِ عِطافَـهُ *** وَآخَـرَ ثــانٍ لِلعِمـامَـةِ لائِــثِ
    وَلَـم يَـكُ إِلّا حَـتُّ كُـلِّ نَجيـبَـةٍ ***تَغـولُ الفَـلا بِالمُزبِـداتِ الحَثائِـثِ
    فَبَينـا نواصيهِـم بِـحَـثِّ مَطِيِّـهِـم *** رَأَوا لَمحَةً بَينَ الصُـوى وَالأَواعِـثِ
    فَقالـوا سَنـا نَجـمٍ فَقـالَ أَريبُـهُـم *** سَنـا أَيُّ نَجـمٍ لاحَ بَـيـنَ أَيـافِـثِ
    هِيَ النـارُ شَـبَّ الحارِثِـيُّ وَقودَهـا*** وَلَـم يَقتَدِحهـا بِالزِنـادِ المُغـالِـثِ
    فَمِلنـا إِلـى رَحـبِ المَبـاءَةِ ماجِـدٍ***عَظيمِ المَقاري غَيـرِ جِبـسٍ كُنابِـثِ
    فَلَمّـا أَنَخنـا لَـم يَــؤُدهُ مَناخُـنـا***وَلَـم نَتَعَـلَّـل عِـنـدَهُ بِالعَـلائِـثِ
    وَمالَ عَلى البـركِ الهَواجِـد مُصلتـاً***وَهُـنَّ معـدّاتٌ لـدفـعِ المـغـارِثِ
    فَحَكَّـم سَيـفـاً لا تــزالُ ظُبـاتُـهُ ***مُحَكَّمَـةً فـي الناوِيـاتِ المَثـائِـثِ
    فَعَيَّـثَ ثُـمَّ اِعتـامَ مِنهُـنَّ بَـكـرَةً ***مِنَ الكومِ لَم يَعلَق بِها حَبـلُ طامِـثِ
    فَتَـرَّ وَظيفَيهـا فَـخَـرَّت كَأَنَّـمـا***حَوالِـبُ رُفغَيهـا مُتـونُ الحَفافِـثِ
    وَمـالَ لِأُخـرى فَاِتَّقَـتـهُ بِسَقبِـهـا***فَجَدَّلَـهُ قَصـعـاً وَمــالَ لِثـالِـثِ
    فَغـادَرَهُ يَكـبـو وَقــامَ عَبـيـدُهُ ***فَمِـن كاشِـطٍ عَـن نَيِّهِـنَّ وَفـارِثِ
    وَأَرزَمَـتِ الدُهـمُ الرِغـابُ كَأَنَّهـا*** تُـرَدِّدُ إِرزامَ المَتالـي الـرَواغِـثِ
    وَبِتنا نُعاطـي الـراحَ بَعـدَ اِكتِفائِنـا***عَلـى مُحزَئِـلّاتٍ وِثــارٍ أَثـائِـثِ
    فَنِعمَ فَتى الجلّـى وَمُستَنبِـطُ النَـدى *** وَمَلجَـأُ مَكـروبٍ وَمَفـزَعُ لاهِــثِ
    عِياذُ بن عَمرو بنِ الحَليسِ بنِ جابِرِ ب ***نِ زَيدِ بنِ مَنظورِ بنِ زَيدِ بـنِ وارِثِ
    فَلا تُنسِنـي الأَيـامُ عَهـدَكَ بِاللِـوى ***أَجَـل إِنَّ مـا أَرَّبـت لَيـسَ بِناكِـثِ
    عَدانـي أَن أَزدارَ أَرضـاً حَلَلتـهـا*** ظُهورُ الأَعادي وَاِعتِنـانُ الحَـوادِثِ
    عَلـى أَنَّنـي لا أَستَكـيـنُ لِنَكـبَـةٍ *** وَلا أَتَعـايـا بِاِختِـبـاطِ الهَنـابِـثِ
    تَفَوَّقـتُ دَرَّ الدَهـرِ طَـوراً مُلائِمـاً***وَطَـوراً يُلاقينـي بِبَطـشٍ مُشـارِثِ
    كَما لَم يَكُن عَصـرُ النَضـارَةِ لابِثـاً*** كَذَلِكَ عَصـرُ البُـؤسِ لَيـسَ بِلابِـثِ
    أَفِـد مـا اِستَفادَتـهُ يَــداكَ فَـإِنَّـهُ ***عَلَيكَ إِذا لَـم تُمضِـهِ غَيـرُ ماكِـثِ
    وَلا تَمنَعَن مِن أَوجُـهِ الحَـقِّ مِثلَمـا *** يَكـونُ وَشيكـاً لِاِستِهـامِ المَـوارِثِ
    ضَنَنـتَ بِـهِ حَيّـاً وَبُـؤتَ بِإِصـرِهِ *** وَقَد آضَ نَهبـاً بَيـنَ أَيـدٍ قَواعِـثِ
    وَغودِرتَ في غبـرٍ يُـواري تُرابُهـا ***ضَريحَكَ بِالأَيدي الحَواثـي النَوابِـثِ
    فَمـا المـالُ إِلّا مـا ذُكِـرتَ بِبَذلِـهِ *** إِذا بُحِثَـت أَنبـاؤُهُ فـي المَبـاحِـثِ
    حَبـا الشِعـرَ تَعظيمـاً أُنـاسٌ وَإِنَّـهُ *** لِأَحقَـرُ عِنـدي مِـن نُفاثَـةِ نـافِـثِ
    وَهَل يَحفَلُ البَحـرُ اللُغـام إِذا غَمـى *** فَطـاحَ عَلـى تَـيّـارِهِ المُتَـلاطِـثِ
    فَلَو أَنَّنـي أَجشَمـتُ نَفسـي اِنبِعاثَـهُ*** لأَخرَجتُ مِنـهُ غامِضـاتِ المَباحِـثِ
    وَأَبدَيتُ مِن مَكنونِـهِ غامِـضَ سِـرِّهِ ***مَدافِنَ لَـم يَظفَـر بِهـا أَبـثُ آبِـثِ
    تَفَـوَّقَ درَّ الشِـعـرِ قَــومٌ أَذِلَّــةٌ ***بِـهِ وَالشِعـرُ جَـمُّ المَرامِـثِ
    وَلَـو أَنَّنـي أُمـري حَـواشِـكَ دَرِّهِ ***تَرَكتُ لَهُـم مِنـهُ فَظـوظَ المَفـارِثِ
    أرانـي وَلا كُفـرانَ بِاللَـهِ واثِـقـاً *** بِتَأريـبِ حَـزمٍ عَقـدُهُ غَيـرُ والِـثِ
    إِذا ما اِمتَضَيـتُ الماضِيَيـنِ عَزيمَـةً ***مُصَمِّمَـةً لَـم تَـرتَـدِع بِالرَبـائِـثِ
    وَحَزماً إِذا ما الحادِثـاتُ اِعتَرَضنَـهُ*** تَصَدّعنَ عَنـهُ مُقدِمـاً غَيـرَ رائِـثِ
    وَإِنّي مَتى أُشـرِف عَلـى مُصمَئِلَّـةٍ *** تُثَأثِـئُ أَقـدامَ الرِجـالِ الـدَلاهِـثِ
    عَلَـوتُ عَلـى أَكتـادِ كُـلّ مُلِـمَّـةٍ ***تَرَدّى بِأَعطافِ الخُطـوبِ الكَـوارِثِ
    أَتَتني عَلى طَلحِ الشَواجِـنِ والغَضـا *** تُنـاطُ بِأَعجـازِ المطِـيِّ الـدَلاهِـثِ
    مَآلِـكُ مَلَّكـنَ الخَواطِـرَ مَزعَـجـاً***مِنَ الحُزنِ في قَلبِ اِمرئٍ غَيرِ واهِثِ
    أَجَـل آنَ عَمـرُ اللَـهِ أَن تَتَيَقَّـظـوا*** وَأَن تَتَلافَـوا أَمرَكُـم ذا النَكـائِـثِ
    فَزِعتُم إِلى رَأيِ اِمـرِئٍ غَيـرِ زُمَّـلٍ *** وَلا آنِـحٍ عِنـدَ اِحتِمـالِ اللَحـائِـثِ
    لَعـاً لَكُـم إِن أَنـأَ عَنكُـم فَإِنَّـنـي ***سَأُمحِضُكُم رَأيَ اِمرِئٍ غَيـرِ غالِـثِ
    أَليثـوا بِأَبنـاءِ الـمَـلاوِثِ رَأيَـكُـم ***فَلَـن تَعدمـوا أَبنـاءَ شُـمٍّ مَـلاوِثِ
    مَغاوِثَ مِنكُـم قَـد عَرَفتُـم بَلاءَهُـم *** وَأَنبـاءَ سـاداتٍ كِــرامٍ مَـغـاوِثِ
    فَإِنّـي إِخـالُ الخَيـلَ تَعثُـرُ بِالقَنـا *** سَتُرهِقُكُـم مِـن عَثعَـثٍ فَالمَباعِـثِ
    عَلَيهـا رِجـالٌ لا هَـوادَةَ عِنـدَهُـم ***إِذا عَلِقوكُـم بِـالأَكُـفِّ الشَـوابِـثِ
    فَـإنّ كِـلابـاً هــذهِ إِن تُرعـكُـمُ *** تَعِـث فيكـمُ جُهـداً أشـدَّ المَعائِـثِ
    وَقَد أَبرَمـوا إِحصـادَ مِـرَّةِ حَبلِهِـم *** وَعُدتُـم بِحَبـلٍ ذي أسـونٍ رَثائِـثِ
    وَما كُنتُ إِن شَمَّرتُ فيكُـم مَواقِفـي*** بِوَقّـافَـةٍ فيـكُـم وَلا مُتَـمـاكِـثِ
    وَلا لُمتُ نَفسي في اِجتِهـادِ نَصيحَـةٍ ***لَكُم فـي قَديـمٍ قَبـلَ هـذا وَحـادِثِ
    فإِن حـالَ نَـأيٌ دونَكُـم وَتَعَرَّضَـت ***غُـروبُ خُطـوبٍ لِلقُلـوبِ نَواقِـثِ
    فَلَن تَعدِمـوا مِنّـي نَصيحَـةَ مُشفِـقٍ *** وَرَأيَ عَليـمٍ لِـلأُمـورِ مُمـاغِـثِ
    إِذا الذكَرُ العَضبُ اِنثَنى عَن ضَريبَـةٍ *** فَلا غَروَ مِن نَبوِ السُيـوفِ الأَنائِـثِ
    فَإِن تَهنوا تَضحَـوا رَغيغَـةَ ماضِـغٍ ***تُلَوِّقُهـا مَـرثـاً أَنـامِـلُ مــارِثِ
    وَلَـو أَنَّنـي فيكُـم أَسَـوتُ كُلومَكُـم *** وَداوَيـتُ مِنهـا غاثِقـاتِ الغَثـائِـثِ
    وَسُقتُ إِلى النَبـعِ الغَريـفِ وَقَرَّبَـت *** مُلاءَمَتـي شَتّـى الثَـأى المُتَشاعِـثِ
    وَلَكِـن أَضَلَّتكُـم أُمــورٌ إِخالُـهـا*** تَـرُدُّ الصُقـورَ نُـهـزَةً لِلأَبـاغِـثِ
    وَحاشاكُـمُ مِـن صَلقَـةٍ مُصمَئِـلَّـةٍ *** تَمشونَ مِنها فـي ثِيـابِ الطَوامِـثِ
    ذِمارَكُـم إِن تَصرِفـوا عَنـهُ حَدَّكُـم *** يَكُن رَهـنَ أَيـدٍ لِلأَعـادي هَوائِـثِ
    وَإِنّـي وَإِيَّاكُـم لِمـا قَـد يَغولُـنـي *** وَفَرطِ نِزاعـي وَالَّـذي هُـوَ رائِثـي
    لَكَالمـاءِ وَالصديـانِ نـازَعَ قَـيـدَهُ *** وَقَد حُصِرَت عَنهُ رِحـابُ المَباعِـثِ
    أَيَحسُـنُ هـاءُ اللَـهِ خَـدعُ عَدُوِّكُـم ***وَيُلهيكُـمُ غَـرسُ الـوَدِيِّ الجَثاجِـثِ
    فَمَـن مُبلِـغٌ عَنّـي ملـدّاً وَبَحزَجـاً*** وَقَومَهُمـا أَهـلَ اللِمـامِ الكَثـائِـثِ
    وَمَن حَلَّ بِالحَبلِ الشَجيرِ إِلـى المَـلا *** وَحُـلّال تِلـكَ الدائِـراتِ اللَـوابِـثِ
    رِجالاً مِنَ الحَيَّينِ عَمرِو بـنِ مالِـكٍ *** وَكِنـدَةَ جـدّاً غَيـرَ قَـولِ المُغالِـثِ
    أَلا إِنَّمـا السَلـوُ الَّـذي تُخلِصـونَـهُ *** وَتَأقيـطُ أَثـوارٍ كَتِـلـكَ العَبـائِـثِ
    تعِـلَّـةُ أَيّــامٍ وَقَــد شارَفتـكُـمُ *** شَوازِبُهـا بِالمارِقـيـنَ الأَخـائِـثِ
    كَتائِبُ مِـن حَـيِّ القَـروطِ وَجَعفَـرٍ*** لَهـا زَجـلٌ ذو غَيـطَـلٍ وَلَثـالِـثِ
    فَما لَكُـم إِن لَـم تَحوطـوا ذِمارَكـم *** سَـوامٌ وَلا دارٌ بِحَـتّـى وَدامِــثِ
    وَخَـتٍّ فَـإِن تَستَعصِمـوا بِجِبالِـهـا *** فَأَوعارُها مِثـل السُهـولِ البَـوارِثِ
    فَـلا وَزَرٌ إِلّا القَـواضِـبُ وَالقَـنـا *** وَإِلّا فَكونـوا مِـن جُنـاةِ الطَرائِـثِ
    كَأَشلاءِ مَن قَد حَلَّ بِالرَمـلِ راضِيـاً *** بِخُطَّـةِ خَسـفٍ بِالمَـلا المُتَواعِـثِ
    كَـدَأبِ رَبيـعٍ وَالعُـمـورِ وَلَفِّـهـا*** وَمَن حَـلَّ أَرفاغـاً بِتِلـكَ المَرامِـثِ
    إِذا آنَسـوا ضَبّـاً بِجـانِـبِ كُـديَـةٍ **** أَحالـوا عَلـى حافاتِهـا بِالمَبـاحِـثِ
    أَوِ اللَبوِ حَيُ اِنتاطَتِ الأَرضُ دارَهـا *** بِرَمـلِ حَجـونٍ أَو بِقـاعِ الحَرائِـثِ

    ابن دريد الدوسي
    [align=center][/align]
    [poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,blue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    أَلاَ لاَ يَجْهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَيْنَـا=فَنَجْهَـلَ فَوْقَ جَهْلِ ألجاهلينا[/poem]
Working...