هدد متطرفوا اليهود والمتشددون منهم باقتحام حرم المسجد الأقصى المبارك يوم الأحد الماضي الموافق 1 / 3 / 1426هـ وقد وقف المسلمون
هناك لهم بالمرصاد وقفة مشرفة تضاف لصمودهم الطويل أمام المغتصبين من حفدة القردة والخنازير فجادت قريحة شاعرنا الكبير الأستاذ:
علي أحمد اليزيدي الزهراني بهذه القصيدة الرائعة في اليوم الذي يلي يوم التهديد وذلك يوم الاثنين الموافق 2 / 3 / 1426هـ فاستأذنته في
نشرها في منتدانا الغالي فوافق بكل سرور كعادته وفقه الله ولآن أترككم مع القصيدة التي أعتبرها من أبرز قصائد هذا العام:
اليزيدي يقول يكفيكم النوم واصحوا يابشر
لا يُحمَّل كلامي فوق ما يحتملْه ولا يوالي*
لا نا من طالبان ولا لديَّ انتماء للقــــاعدة
بين الارهاب والرهبان صارت قضيتنا قضية
حتى الأحزاب ما ندري بها من يمين ومن يسار
والله والله يا احبار اليهود وقساويس النصارى
مايوالوننا حتى نصلي بغير الفاتحة
لا موالك ولا احنافٌ ولا حنبلي ولا شوافع
حسب مفهوم بوش وفهم شارون وبلير وشِراك
أمس وقفة وقفها المسلمون الذي في البيت الاقصى
وقفةً ماوقفها غيرهم من زمان الانتداب
اصبروا مالنا الا الصبر ما دام ما في اليد حيلة
قوة الله على الظالم قوية وبشر من صبر
أنت وانا نداري لا يقولون الارهابي سعودي
وانا وانته نداري لا يقولوا سعودي راهبي
سهم الارهاب في صدري وخلفي عصاة الرهبنة
لا يوالي* : يعني لا يُأوّل
هناك لهم بالمرصاد وقفة مشرفة تضاف لصمودهم الطويل أمام المغتصبين من حفدة القردة والخنازير فجادت قريحة شاعرنا الكبير الأستاذ:
علي أحمد اليزيدي الزهراني بهذه القصيدة الرائعة في اليوم الذي يلي يوم التهديد وذلك يوم الاثنين الموافق 2 / 3 / 1426هـ فاستأذنته في
نشرها في منتدانا الغالي فوافق بكل سرور كعادته وفقه الله ولآن أترككم مع القصيدة التي أعتبرها من أبرز قصائد هذا العام:
اليزيدي يقول يكفيكم النوم واصحوا يابشر
لا يُحمَّل كلامي فوق ما يحتملْه ولا يوالي*
لا نا من طالبان ولا لديَّ انتماء للقــــاعدة
بين الارهاب والرهبان صارت قضيتنا قضية
حتى الأحزاب ما ندري بها من يمين ومن يسار
والله والله يا احبار اليهود وقساويس النصارى
مايوالوننا حتى نصلي بغير الفاتحة
لا موالك ولا احنافٌ ولا حنبلي ولا شوافع
حسب مفهوم بوش وفهم شارون وبلير وشِراك
أمس وقفة وقفها المسلمون الذي في البيت الاقصى
وقفةً ماوقفها غيرهم من زمان الانتداب
اصبروا مالنا الا الصبر ما دام ما في اليد حيلة
قوة الله على الظالم قوية وبشر من صبر
أنت وانا نداري لا يقولون الارهابي سعودي
وانا وانته نداري لا يقولوا سعودي راهبي
سهم الارهاب في صدري وخلفي عصاة الرهبنة
لا يوالي* : يعني لا يُأوّل