Tweet
أخوتي الكرام
بادي ذي بدء فا عود وأكرر أن عبد الواحد الأنسان والشاعر أحترمة وأقدره ولولا أحترامي لتجاهلت ديوانه مثل غيري من الناس ولكن الصديق من صدقك لا من صدّقك ونقدي للديوان فيما ضم بين دفتيه من أخطاء كان بالممكن تفاديها بكل سهوله وهي بين أحتمالين.
الأول: أن تكون مقصودة من الشاعر أو من المعد ليرى تفاعل الجمهور مع الدبوان هل يقرأه أم يزين به مكتباتهم وأن عليه امضى عبد الواحد أو اقتناه بالشراء . لا أنكر أنني كنت ابحث عنه فجاءتني هديه اعتز بها ولما قرأتها أصبت بصدمه . فحبي لعبد الواحد جعلني أريد أن يكون متربعا على عرش الكتب كقامة عبد الواحد وشموخه عندما أعتلى قمة الشعر وطرق أغراضا لم يطرقها أحد قبله وقد تنوعت المداخلات .كتنوع كاتبيها .
أو فلسفة جديده كفلسفته في القصائد التي دخلت كل بيت
أما من عقب على الموضوع فهم
فمنهم من أشفق علي من قول الصراحة التي انعدمت في كثير من الناس ..ولكن الحمد لله إنها لازالت موجودة .
ومنهم من كان بفارغ الصبر ينتظر من يناقش هذا الموضوع وهو محب لعبد الواحد وقد جاء نقدي بردا وسلاما عليهم . وهذا من ينظر بنظر ثاقب . ومن حرصه على عبد الواحد فقد ذكر أن أسم عبد الواحد كدعاية فقط وهم كثيرين ومرد ذلك القول هو حبهم لعبد الواحد .
,ومنهم من بحث عن الكتاب فلما وجده لم تعجبه طريقة العرض وبعض القصائد أو الخلفيات أو المناسبات وهذا طريقة ممتازة فهو لا يريد أن يخسر المؤلف او الناقد حيث فند بعض الأخطاء
ومنهم من شق عليه أن يخرج الكتاب بهذه الصورة التي كانوا ينتظرون من عبد الواحد أفضل وقد انصرفوا عن شراءه وليس كرها في الشعراء الآخرين لكن لم يتعودوا أن يشترون ديوان لشخص فيجدون معظمه لشعراء آخرين وهذه تنم عن عقليه مثقفه ولم يرد لشعراء آخرين إلا في كتب الأدب أو النقائض فهي لم تسمى باسم شاعر وأحد فقط
ومنهم من أستغل هذه الصفحة للدعاية
وكاتب. ينشكر الجميع ولكن لم يدلوا بدلوه في الموضوع ولعله قريبا يعود فقد عرف بنزاهته وبثقافته ولاشك أنه لن يخيب ظننا به.
ومنهم من نقد وبرر فهو بالطبع صديق لعبد الواحد وأنا بدوري أشكره فهو معروف بصداقته للجميع وحبه للجميع فاعتقد أن هذه تحسب له لا عليه.
وآخرين فسروا على أني كنت انقد ضم بعض الشعراء في الكتاب (( وهذا سوف أوضحه فيما بعد
والبقية بين عاتب وناقد وموضحا ومستفسرا عن بعض ما يرقى بمستوى الموروث وهذا ماكنا نتمناه بعيدا عن العصبية وهذا كلا دلي بدلوه في الموضوع .
أما ختامها فكان رد الشاعر عبد الواحد ولي معه وقفات
ذ
أخي عبد الواحد. لم أتطرق كيف وصل للمعد عمل أو ننتقص من خبرته فأنت حر تكلف من تشاء والوعود كثيرة وقد يكون ما قام به لن يقوم به غيره وهذا لإخلاف عليه.والمشاغل الشخصية أحيانا كثيرة تؤخر الإعمال الخاصة جد فكيف بمثل هذا العمل.ا وفورة الشباب تنخفض مع مر السنين. ولقد مررت مثلك بتجربة لو اعتمدت الكتابة لأصدرت عدة كتب مابين شعر متنوع ومابين قصص وقصائد ومابين قصص تنم .عن الكرم . والشجاعة . والحكمة . ولقد ندمت كثيرا ولكن لا ينفع الندم . اما جلوسك معه ومراجعة الكتاب فهو مراجعة بقلب يخفق لخروج الكتاب إلى حيز الوجود لا عقلا يفكر في المستقبل لهذا الكتاب ونظرة الناس إليه واستشارة أهل الخبرة وهم كثر حتى لو تأخر سنة ليخرج أفضل.
ثانيا اتفق معك بشان وزارة الأعلام فقد عانيت كثيرا وغيري عانا أكثر حتى من له باع في الكتابة و من أعيان البلد بل كان رئيس تحرير جريدة ما سلم منهم . ولكن لو تبرعت بقصائد حفلتين لما أثرت عليك في إصدارات أخرى.
ثالثا: التوازن كان مطلوب . امتدحت اللخمي في الكتاب وامتدحت البيضاني في المنتدى فلو وازنت لزاد حبك أكثر وأنا لم أتكلم عن القصائد المشهورة فهذا حق ولكن القصائد القصيرة. ولن نطلبك بأمثله لكن هل ؟ تراني أخطأت الطريق عندما تكلمت بذلك.
رابعا: عندما تحمل ألقصيده الواحدة عنوانين فأقول بكل تجرد هذا خطاء وهذا الديوان لا يؤرخ لهذه الحقبة فقط ولكنة سيبقى للأجيال القادمة الذين لا يعرفون معنى البدع والرد وهذه أكبر غلطه ارتكبتها بحق المؤروث فأنت .رفعته عاليا في المحافل حتى أوصلته لعنان السماء ثم تركته يهوى إلى القاع(( هذه من وجهة نظري) لو نظرت للفهرس وانتقيت صفر سبعه ووجدت العنوان الآخر لتركته لأنه لا يمت لها بصله , أرجو أن تعيد النظر فيما قلت إلا إذا كان حذف 77 قصيدة من الفهرس ليتساوى الفهرس مع عدد القصائد.
خامسا : المحاورات التي ذكرت ليس لها رابط وإذا كنت أنا ولدي بعض الإلمام بالقصائد خرجت منها صفر اليدين فما بالك بالأجيال القادمة . لو هناك رابط الشاعر كانت قصيدته تتضمن كذا وكذا ثم جاء الرد بكذا وكذا لقبلناها ولكن 46 قصيدة على هذا المناول كثيرة والله يابو متعب ولو نو ه عنها في حفله واحده وذكرتم عنها كيف أن الشقر يعتمد لو كان ليله بكاملها لما عجزنا ولكن من كل حفله نختار قصيدة أو اثنتين لربما تكون مقبولة أما لشعراء وحفلات مختلفة فهذا فيه نظر.
أخي أنت تقول هذا ولكن غيرك يقول لا وإذا جاملوك أمامك فليس هذا صديقا فلابد من الصديق أن يبدي الرأي وليس شرطا أن تأخذ به .أما لو ما ذكرت ـ أسماءهم لقلنا هذه سرقة واضحة للعيان وجابهناك بها . أما الرموز الذي أكتب عنهم فلن يتحقق ذلك قبل عشرين سنه قادمة أن كان لنا في الحياة بقيه . ولا تنسى أنهم كلهم أموات . وهناك ملاحظة أخيرة لو سلمنا بمشروعية الذي يرد عليك فكيف بمن يبدع لك وتزين بها ديوانك . مهما قلت فهذه غير مقبولة أبدا.
بقى ملاحظه كيف تفسر قصائد لك بدون رد وأنت صاحب الديوان . أو ناقص منها بيت هل وجدت تفسير
شكري واحترامي لكل من شاركنا وأمتعنا بمداخلاته والشكر موصولا للأستاذ علي الطيار
أما خلاصة ما كتب فستجدونها قريبا أن شاء الله تعالى
وســـــــــــــامحونا
بادي ذي بدء فا عود وأكرر أن عبد الواحد الأنسان والشاعر أحترمة وأقدره ولولا أحترامي لتجاهلت ديوانه مثل غيري من الناس ولكن الصديق من صدقك لا من صدّقك ونقدي للديوان فيما ضم بين دفتيه من أخطاء كان بالممكن تفاديها بكل سهوله وهي بين أحتمالين.
الأول: أن تكون مقصودة من الشاعر أو من المعد ليرى تفاعل الجمهور مع الدبوان هل يقرأه أم يزين به مكتباتهم وأن عليه امضى عبد الواحد أو اقتناه بالشراء . لا أنكر أنني كنت ابحث عنه فجاءتني هديه اعتز بها ولما قرأتها أصبت بصدمه . فحبي لعبد الواحد جعلني أريد أن يكون متربعا على عرش الكتب كقامة عبد الواحد وشموخه عندما أعتلى قمة الشعر وطرق أغراضا لم يطرقها أحد قبله وقد تنوعت المداخلات .كتنوع كاتبيها .
أو فلسفة جديده كفلسفته في القصائد التي دخلت كل بيت
أما من عقب على الموضوع فهم
فمنهم من أشفق علي من قول الصراحة التي انعدمت في كثير من الناس ..ولكن الحمد لله إنها لازالت موجودة .
ومنهم من كان بفارغ الصبر ينتظر من يناقش هذا الموضوع وهو محب لعبد الواحد وقد جاء نقدي بردا وسلاما عليهم . وهذا من ينظر بنظر ثاقب . ومن حرصه على عبد الواحد فقد ذكر أن أسم عبد الواحد كدعاية فقط وهم كثيرين ومرد ذلك القول هو حبهم لعبد الواحد .
,ومنهم من بحث عن الكتاب فلما وجده لم تعجبه طريقة العرض وبعض القصائد أو الخلفيات أو المناسبات وهذا طريقة ممتازة فهو لا يريد أن يخسر المؤلف او الناقد حيث فند بعض الأخطاء
ومنهم من شق عليه أن يخرج الكتاب بهذه الصورة التي كانوا ينتظرون من عبد الواحد أفضل وقد انصرفوا عن شراءه وليس كرها في الشعراء الآخرين لكن لم يتعودوا أن يشترون ديوان لشخص فيجدون معظمه لشعراء آخرين وهذه تنم عن عقليه مثقفه ولم يرد لشعراء آخرين إلا في كتب الأدب أو النقائض فهي لم تسمى باسم شاعر وأحد فقط
ومنهم من أستغل هذه الصفحة للدعاية
وكاتب. ينشكر الجميع ولكن لم يدلوا بدلوه في الموضوع ولعله قريبا يعود فقد عرف بنزاهته وبثقافته ولاشك أنه لن يخيب ظننا به.
ومنهم من نقد وبرر فهو بالطبع صديق لعبد الواحد وأنا بدوري أشكره فهو معروف بصداقته للجميع وحبه للجميع فاعتقد أن هذه تحسب له لا عليه.
وآخرين فسروا على أني كنت انقد ضم بعض الشعراء في الكتاب (( وهذا سوف أوضحه فيما بعد
والبقية بين عاتب وناقد وموضحا ومستفسرا عن بعض ما يرقى بمستوى الموروث وهذا ماكنا نتمناه بعيدا عن العصبية وهذا كلا دلي بدلوه في الموضوع .
أما ختامها فكان رد الشاعر عبد الواحد ولي معه وقفات
ذ
أخي عبد الواحد. لم أتطرق كيف وصل للمعد عمل أو ننتقص من خبرته فأنت حر تكلف من تشاء والوعود كثيرة وقد يكون ما قام به لن يقوم به غيره وهذا لإخلاف عليه.والمشاغل الشخصية أحيانا كثيرة تؤخر الإعمال الخاصة جد فكيف بمثل هذا العمل.ا وفورة الشباب تنخفض مع مر السنين. ولقد مررت مثلك بتجربة لو اعتمدت الكتابة لأصدرت عدة كتب مابين شعر متنوع ومابين قصص وقصائد ومابين قصص تنم .عن الكرم . والشجاعة . والحكمة . ولقد ندمت كثيرا ولكن لا ينفع الندم . اما جلوسك معه ومراجعة الكتاب فهو مراجعة بقلب يخفق لخروج الكتاب إلى حيز الوجود لا عقلا يفكر في المستقبل لهذا الكتاب ونظرة الناس إليه واستشارة أهل الخبرة وهم كثر حتى لو تأخر سنة ليخرج أفضل.
ثانيا اتفق معك بشان وزارة الأعلام فقد عانيت كثيرا وغيري عانا أكثر حتى من له باع في الكتابة و من أعيان البلد بل كان رئيس تحرير جريدة ما سلم منهم . ولكن لو تبرعت بقصائد حفلتين لما أثرت عليك في إصدارات أخرى.
ثالثا: التوازن كان مطلوب . امتدحت اللخمي في الكتاب وامتدحت البيضاني في المنتدى فلو وازنت لزاد حبك أكثر وأنا لم أتكلم عن القصائد المشهورة فهذا حق ولكن القصائد القصيرة. ولن نطلبك بأمثله لكن هل ؟ تراني أخطأت الطريق عندما تكلمت بذلك.
رابعا: عندما تحمل ألقصيده الواحدة عنوانين فأقول بكل تجرد هذا خطاء وهذا الديوان لا يؤرخ لهذه الحقبة فقط ولكنة سيبقى للأجيال القادمة الذين لا يعرفون معنى البدع والرد وهذه أكبر غلطه ارتكبتها بحق المؤروث فأنت .رفعته عاليا في المحافل حتى أوصلته لعنان السماء ثم تركته يهوى إلى القاع(( هذه من وجهة نظري) لو نظرت للفهرس وانتقيت صفر سبعه ووجدت العنوان الآخر لتركته لأنه لا يمت لها بصله , أرجو أن تعيد النظر فيما قلت إلا إذا كان حذف 77 قصيدة من الفهرس ليتساوى الفهرس مع عدد القصائد.
خامسا : المحاورات التي ذكرت ليس لها رابط وإذا كنت أنا ولدي بعض الإلمام بالقصائد خرجت منها صفر اليدين فما بالك بالأجيال القادمة . لو هناك رابط الشاعر كانت قصيدته تتضمن كذا وكذا ثم جاء الرد بكذا وكذا لقبلناها ولكن 46 قصيدة على هذا المناول كثيرة والله يابو متعب ولو نو ه عنها في حفله واحده وذكرتم عنها كيف أن الشقر يعتمد لو كان ليله بكاملها لما عجزنا ولكن من كل حفله نختار قصيدة أو اثنتين لربما تكون مقبولة أما لشعراء وحفلات مختلفة فهذا فيه نظر.
أخي أنت تقول هذا ولكن غيرك يقول لا وإذا جاملوك أمامك فليس هذا صديقا فلابد من الصديق أن يبدي الرأي وليس شرطا أن تأخذ به .أما لو ما ذكرت ـ أسماءهم لقلنا هذه سرقة واضحة للعيان وجابهناك بها . أما الرموز الذي أكتب عنهم فلن يتحقق ذلك قبل عشرين سنه قادمة أن كان لنا في الحياة بقيه . ولا تنسى أنهم كلهم أموات . وهناك ملاحظة أخيرة لو سلمنا بمشروعية الذي يرد عليك فكيف بمن يبدع لك وتزين بها ديوانك . مهما قلت فهذه غير مقبولة أبدا.
بقى ملاحظه كيف تفسر قصائد لك بدون رد وأنت صاحب الديوان . أو ناقص منها بيت هل وجدت تفسير
شكري واحترامي لكل من شاركنا وأمتعنا بمداخلاته والشكر موصولا للأستاذ علي الطيار
أما خلاصة ما كتب فستجدونها قريبا أن شاء الله تعالى
وســـــــــــــامحونا