ورئيتها قرب الديار تائةً تضل لي العين بانها ترقبني
وكانت عيوني بالابصار باخلةً بكوني على خجلاٍٍ ورب العباد يبصرني
فمشيت مبتسماً مبطء الخطا املاً بلقياها الذي يشغفني
فسهرت الليل مفكراُ بما مضى وفؤادي بهتفني ليفرمن بيتهي
وان مرامي الذي كنت امله لأود بسعاد الحياة وطيب المهنئي
واملاُ برضا الله فانني لا مالكً ما يبعدني عن الضر وينفعني
وكانت عيوني بالابصار باخلةً بكوني على خجلاٍٍ ورب العباد يبصرني
فمشيت مبتسماً مبطء الخطا املاً بلقياها الذي يشغفني
فسهرت الليل مفكراُ بما مضى وفؤادي بهتفني ليفرمن بيتهي
وان مرامي الذي كنت امله لأود بسعاد الحياة وطيب المهنئي
واملاُ برضا الله فانني لا مالكً ما يبعدني عن الضر وينفعني