Unconfigured Ad Widget

Collapse

خبر عاجل : قبل قصاص الأمير فهد بن نايف تم التنازل عنه بثواني

Collapse
X
 
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • الملكي
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 2947

    خبر عاجل : قبل قصاص الأمير فهد بن نايف تم التنازل عنه بثواني

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بشرى سارة تم الحمدلله عتق الأمير فهد بن نايف من قبل ابو منذر القاضي عن القصاص اليوم السبت 12\3\1425هـ


    والقضية هي : قام الأمير فهد بن نايف بقتل منذر القاضي رحمة الله والسبب مشكلة بينهم ولا اعلم التفاصيل .

    واليوم حضر اشخاص كثيريييين لمشاهدة قصاص الأمير فهد بن نايف في الصفا

    بعد رفع السيف لقص الأمير قام ابو منذر بالسماح والتنازل عن حقة

    وكتب للأمير فهد عمراً جديد والحمدلله

    _________________________________

    من مصدر آخر:

    القصاص من الأمير ...؟ تم ..., العدالة ومن طلبها ..( العدل أساس الحكم)

    أعتق سليمان القاضي، في لحظة مفاجئة وغير مرتقبة، رقبة الأمير فهد بن نايف بن سعود، هذا الصباح، قبيل تنفيذ الحكم فيه ضرباً بالسيف لإدانته بقتل منذر القاضي قبل أكثر من تسعة شهور.

    وكان سليمان القاضي قد رفض، سابقاً، كل الوساطات للعفو عن الأمير، كما رفض قبول الدية مهما كانت المبالغ المعروضة، وأصر على حقه في القصاص من قاتل ابنه، إلا أنه هذا اليوم، وأثناء الاستعداد لتنفيذ القصاص في القاتل/ فهد بن نايف بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وقف بين جموع الناس وأعلن عفوه عن القاتل وأنه أعتق رقبته وسط تصفيق الناس وتهليلهم.

    وطوال الفترة الماضية كانت عائلة القاضي، وفي مقدمها أبو القتيل، هدف وفود الوساطة سواء من أفراد الأسرة المالكة، وتحديداً أبناء وبنات الملك سعود، أو من المتحمسين للإصلاح وفعل الخير، إلا أن الأب ردهم جميعاً. ويبدو أنه شعر بالرضى، وتيقن من مسار العدالة لحظة الشروع في تنفيذ الحكم، مما جعله يتنازل بطمأنينة وقناعة كاملة، وليس استجابة لضغط من الأسرة المالكة، أو طمعاً في عوض مرتفع.

    وكان الأمير فهد بن نايف قد اعترف بجريمته وصادق اعترافاته ثم أحيلت أوراقه إلى المحكمة الكبرى بالرياض التي حكمت بتنفيذ القصاص فيه مالم يعفو أولياء الدم، وولي الدم في هذه الحال هو والده سليمان القاضي.

    يشار إلى أن عائلة القاضي أكدت قبل بدء المحاكمة أن الأمير سلمان بن عبدالعزيز رفض التدخل بأي شكل، مصراً على أن تأخذ القضية مسارها الشرعي المتحرر من أية ضغوط.

    وكانت هذه القضية شغلت الرأي العام السعودي زمناً، وتضاربت الاحتمالات مابين أن تميل العائلة المالكة، قسراً، إلى إنقاذ أحد أعضائها من الموت إن لم يقبل ولي الدم الشفاعة والدية، وبين أن تبرهن الحكومة على استقلالية القضاء، وعدم التحيز في المعاملة، أو استغلال السلطة وهو ماتحقق عملياً.

    المصدر ( إيلاف ) .


    تحياتي لكم


    الملكي
    لسني أحب اللسلسة
Working...