الديره ( ديرتي وديرتك) أساسها حجرٌ وطين ..[ صرح]..
برجا لها الأوفياء, والشرفاء فقط.. لا نبتغي غيرهم بدلاً.. ولاعـوضاً..
روح الوفاء والشموخ والأ لفة .. صلة رحم وقرابة.. سكناً ومودة..
يقطنها الأهل والخلان ... مكمن لهيـب عواطفنا..
معتقـدات راسخه .. رسوخ الجبا ل رسخت وثبتت إتجا ها تنا تجا هها..
د يرتي ومسقط رأسي افلا أ كون لها وفياً?..!!!
هجرتها وها جرتُ منها ليس كُرهاً.. ولكن؟؟
لكثرة الهموم والمشا غـل الد نيويه التي لاتنتهي.. بنها يتي الأبد يه بل تبدأ مع أخر..
وهكذا غرور في غرور... إلا من أبى وهم قلة..صفة ملازمة..لايملء بطن إبن آد م إلا ا لتراب ..
........................................................................................
أسسها وبناها الأولون بناءاً ليس على جرف هاو.. بل على أشد ما في الأرض صلابةً شدةً ومتانة ..
الصخرية قاعـدة والمداميك بناء .. بسطاً وعـلواً .. قوة على قوة .. صخوراً وحجا رة بناء وإتقان رونق وجمال ..
بَنَا يْة رجا ل لهم صبر وجلد فريق عمل تكا ملي ..( الـْـبَـنـَـا ية )..
معلم يستوي على المدماك.. بمطرقتة يجعـل للحجر وجهاً ..المقرب واثق الخطوه يمشي ملكاً متوشحاً خيشته تـبـنٌ حشوتها لتقيه ويستقر الحجر عليها.. وأخر من أمامه يساعـده وكأن المقرب يسير على أربع .. ليوصل الحجر إلى مهندس المدماك ليضعه .. في المكان المناسب..
إما إلى المنظر والواجهه وإما إلى الرد والدمك والدحرجه ..حجارة ليس لها مكان في المقدمة لا وجه ولا واجهةً لها..
الملزز أدواته الكحل والصلب.. بكحـله كالشيدة ..ـ كضايم الأبل موطنة ـ...( موقع قريب من شلال جدر) وصلبه حجارة مطروقة بفطرتها(الصِليبه)... يصلب ويكحل به ما بين الحجارة ليسد الفراغ حتى لا تكاد الطيور تجد لأعشاشها بناءاً .....
ملززون ومقربون مجموعهم فوق العشرة... ومعـلم واحد... دليل المرجعية في القيادة.. كرمٌ وجود يتجلى في طعامهم سمن بقري تمراً.. وموز يفضلونه مع قهوة الصباح..المقنا والخبز المـَشْـهفِـي مصدر قوتهم وصبرهم على حمل الثقيل...
اٍتقان ونظام إجتمعا على الحسن والجمال وتفرقا عليه....وهكذا يعلو البناء حجراً بعد حجر.. وتستمر المسيرة البنائيه المادية سكناً والمعنوية فكراً..
وهكذا تسير ديرتي في تناغمٌ حركي.. حركة في البناء والأساس.. وحركة في الثقافة والفكر..
كالمنتدى ( منتدى الديرة ) سيراً وتقدماً بواسطة الشرفاء رفعوا اسم الديرة عالياً ووظفوا الكلمة شعراً ونثرأ لتندمج الحركتين ويستمر البناء....
....................................................
لا للرحيل والتقهقر بل التأسيس والبقاء لنرفع البناء إلى عنان السماء.. فمثلما المقرب يقرب الحجر..
أنا وغيري نقرب لك الفكرة ...
ومثلما المعلم يجعل للحجر واجهة ..أنت تهندس الكلمة وتجعل لها وجهاً.. وكالملزز يسد الفراغ ..
الأخرون يسدون الفراغ بنقدهم البناء وتشجيعهم للمواهب..
وبين هذا وذاك .. هناك اُناس زاغوا وزاغت أبصارهم عن جوهر الحق والحقيقه لايصلحون في المقدمه والواجهة
بل مكانهم في الردم والدمك وفي مؤخرة آخر المدماك.....
برجا لها الأوفياء, والشرفاء فقط.. لا نبتغي غيرهم بدلاً.. ولاعـوضاً..
روح الوفاء والشموخ والأ لفة .. صلة رحم وقرابة.. سكناً ومودة..
يقطنها الأهل والخلان ... مكمن لهيـب عواطفنا..
معتقـدات راسخه .. رسوخ الجبا ل رسخت وثبتت إتجا ها تنا تجا هها..
د يرتي ومسقط رأسي افلا أ كون لها وفياً?..!!!
هجرتها وها جرتُ منها ليس كُرهاً.. ولكن؟؟
لكثرة الهموم والمشا غـل الد نيويه التي لاتنتهي.. بنها يتي الأبد يه بل تبدأ مع أخر..
وهكذا غرور في غرور... إلا من أبى وهم قلة..صفة ملازمة..لايملء بطن إبن آد م إلا ا لتراب ..
........................................................................................
أسسها وبناها الأولون بناءاً ليس على جرف هاو.. بل على أشد ما في الأرض صلابةً شدةً ومتانة ..
الصخرية قاعـدة والمداميك بناء .. بسطاً وعـلواً .. قوة على قوة .. صخوراً وحجا رة بناء وإتقان رونق وجمال ..
بَنَا يْة رجا ل لهم صبر وجلد فريق عمل تكا ملي ..( الـْـبَـنـَـا ية )..
معلم يستوي على المدماك.. بمطرقتة يجعـل للحجر وجهاً ..المقرب واثق الخطوه يمشي ملكاً متوشحاً خيشته تـبـنٌ حشوتها لتقيه ويستقر الحجر عليها.. وأخر من أمامه يساعـده وكأن المقرب يسير على أربع .. ليوصل الحجر إلى مهندس المدماك ليضعه .. في المكان المناسب..
إما إلى المنظر والواجهه وإما إلى الرد والدمك والدحرجه ..حجارة ليس لها مكان في المقدمة لا وجه ولا واجهةً لها..
الملزز أدواته الكحل والصلب.. بكحـله كالشيدة ..ـ كضايم الأبل موطنة ـ...( موقع قريب من شلال جدر) وصلبه حجارة مطروقة بفطرتها(الصِليبه)... يصلب ويكحل به ما بين الحجارة ليسد الفراغ حتى لا تكاد الطيور تجد لأعشاشها بناءاً .....
ملززون ومقربون مجموعهم فوق العشرة... ومعـلم واحد... دليل المرجعية في القيادة.. كرمٌ وجود يتجلى في طعامهم سمن بقري تمراً.. وموز يفضلونه مع قهوة الصباح..المقنا والخبز المـَشْـهفِـي مصدر قوتهم وصبرهم على حمل الثقيل...
اٍتقان ونظام إجتمعا على الحسن والجمال وتفرقا عليه....وهكذا يعلو البناء حجراً بعد حجر.. وتستمر المسيرة البنائيه المادية سكناً والمعنوية فكراً..
وهكذا تسير ديرتي في تناغمٌ حركي.. حركة في البناء والأساس.. وحركة في الثقافة والفكر..
كالمنتدى ( منتدى الديرة ) سيراً وتقدماً بواسطة الشرفاء رفعوا اسم الديرة عالياً ووظفوا الكلمة شعراً ونثرأ لتندمج الحركتين ويستمر البناء....
....................................................
لا للرحيل والتقهقر بل التأسيس والبقاء لنرفع البناء إلى عنان السماء.. فمثلما المقرب يقرب الحجر..
أنا وغيري نقرب لك الفكرة ...
ومثلما المعلم يجعل للحجر واجهة ..أنت تهندس الكلمة وتجعل لها وجهاً.. وكالملزز يسد الفراغ ..
الأخرون يسدون الفراغ بنقدهم البناء وتشجيعهم للمواهب..
وبين هذا وذاك .. هناك اُناس زاغوا وزاغت أبصارهم عن جوهر الحق والحقيقه لايصلحون في المقدمه والواجهة
بل مكانهم في الردم والدمك وفي مؤخرة آخر المدماك.....