أوقفو أصحاب الهمز واللمز
نعاني في كل صباح وفي كل مساء علي صفحات الصحف وفي المنتديات بما يعرفون بكتاب الهمز واللمز ولقد شجعني علي قول ما أرت الحديث عنة تعليق لصديق فقبل سنوات قليلة كنا نشكو من كتاب كانو يسودون الأعمدة بتفاهات
لا تستحق تلك المساحات وكانو لا يفيدوننا بشيء غير أنهم يضيعون أوقاتنا ويفسدون متعتنا بقراءة أفكار وعبارات لا تستحق أن تخرج من أوراق يوميا تهم الخاصة.
وأرى اليوم هؤلاء وقد عادو بكتابات (الهمز واللمز) ونسينا في خضم الانشغال بالتفكير بخطر هؤلاء وكتاباتهم
والغريب في الأمر أن الكثير يعلم عن أساليب هؤلاء ويعلم عن مقاصدهم المعلنة وغير المعلنة والكثير الكثير يتذمر بل يصاب بالضجر مما يكتبون ومع ذلك ما زالوا يفرد لهم مساحات واسعة يملؤنها بحقدهم وسبهم لأشخاص ومراكز معينة لا يجرأ ون على ذكرها صراحة بل أنهم غالبا إن لم يكن دائما يكتفون بالتلميح دون التصريح
وأن دل ذلك على شئ فانما يدل على ضعف منطق هؤلاء وضعف حجتهم وعلمهم وبعدهم عن حياض الحق واستعجالهم وركونهم الي أعتقادات شخصية واهية
والمقصود أن نترفع عن هؤلاء وعن أفكارهم السوداء والمطلوب أن يمنع هؤلاء من الكتابة وألا تعطى المساحات الالمن يستحقها ويفوق هؤلأء علما وتقوى وحجة وورعا
لذلك وجب علي الحميع التنبة لأساليب هؤلأء الملتوية وأخذ الحيطة والحذر من بث سمومهم
نعاني في كل صباح وفي كل مساء علي صفحات الصحف وفي المنتديات بما يعرفون بكتاب الهمز واللمز ولقد شجعني علي قول ما أرت الحديث عنة تعليق لصديق فقبل سنوات قليلة كنا نشكو من كتاب كانو يسودون الأعمدة بتفاهات
لا تستحق تلك المساحات وكانو لا يفيدوننا بشيء غير أنهم يضيعون أوقاتنا ويفسدون متعتنا بقراءة أفكار وعبارات لا تستحق أن تخرج من أوراق يوميا تهم الخاصة.
وأرى اليوم هؤلاء وقد عادو بكتابات (الهمز واللمز) ونسينا في خضم الانشغال بالتفكير بخطر هؤلاء وكتاباتهم
والغريب في الأمر أن الكثير يعلم عن أساليب هؤلاء ويعلم عن مقاصدهم المعلنة وغير المعلنة والكثير الكثير يتذمر بل يصاب بالضجر مما يكتبون ومع ذلك ما زالوا يفرد لهم مساحات واسعة يملؤنها بحقدهم وسبهم لأشخاص ومراكز معينة لا يجرأ ون على ذكرها صراحة بل أنهم غالبا إن لم يكن دائما يكتفون بالتلميح دون التصريح
وأن دل ذلك على شئ فانما يدل على ضعف منطق هؤلاء وضعف حجتهم وعلمهم وبعدهم عن حياض الحق واستعجالهم وركونهم الي أعتقادات شخصية واهية
والمقصود أن نترفع عن هؤلاء وعن أفكارهم السوداء والمطلوب أن يمنع هؤلاء من الكتابة وألا تعطى المساحات الالمن يستحقها ويفوق هؤلأء علما وتقوى وحجة وورعا
لذلك وجب علي الحميع التنبة لأساليب هؤلأء الملتوية وأخذ الحيطة والحذر من بث سمومهم