سبق لك وان تعرضت لمشكله
او انك الان بصدد الوقوع في مشكله..
او انك بالفعل واقعٌ في مشكله..
لا بأس لست انت المعني وحدك...فانت ومن سواك لاتخرجون عن حاله واحده على الاقل من ما سبق...
هل تعلم كيف يفكر علماء النفس في مثل هذه الناحيه
يقول علماء النفس..((ولست بمعترض)) ان المشكله هي عائقٌ ما في موقفٍِ ما.((انتبه)) او هي نشاط ذهني له غرض ينتهي الى القضاء على الصراع العقلي الذي من شأنه التوصل الى حل واحد فقط لمشكلة ما ..وكل مشكله لها عادةً حلٌ واحدٌ فقط صحيح متى ما اتبعت ما يسمى بالتفكير الالتقائي ((هل تعرف التفكير الالتقائي؟)) {هو البحث عن حلٍِ واحدٍ صحيح لكل سؤال يتبادر للذهن,لا ابداع ولا ابتكار ولا تجديد فيه} ...
{اما التفكير الابداعي..فهو النشاط العقلي المتغير والمتميز بالبحث في اتجاهات عديده والانطلاق بحريه نحوها }
فلسفه زايده....مالها داعي
ما علينا
علماء النفس قالوا :
ان لحل اي مشكله مراحل لابد من المضي فيها ليكون الحل صحيحا ...((هل انتبهت عندما طلبت منك ذالك في البدايه؟)) ((ماذا وجدت؟)) لاتهتم واصل القراءه((علماء النفس عرّفوا المشكله على انها نشاطٌ ذهني اي انها نفسيه , فليس المشكله مثلا في ان تنسى اين اركنت سيارتك الصباح,ولكن المشكله في النتيجه المترتبه على ذالك من تفكير ونشاط ذهني وصراعات نفسيه تحاول بها اجتياز المشكله ودليلهم ان لو ان نفس الموقف حصل لشخصين وهما بنفس الظروف لوجدت ان انفعالاتهما مختلفه ولو بدرجاتٍِ بسيطه تبعا لاختلاف نفسيتيهما ))
هذه المراحل هي
1-الشعور بوجود مشكله...وهذا يحدث تلقائيا مع حدوث المشكله وهو مهم للوصول الى الدافع في البدء بالتفكير لحل المشكله.
2-تحديد المشكله وتعريفها والاحاطة بكل جوانبها...فانه من المفروض ان تتفحص المشكله وتتفهمها جيدا.وتفهم مايرتبط بها من عوامل ومتغيرات.ثم تحاول تذكر كل المعلومات والخبرات السابقه المرتبطه بها.وستجد نفسك تضع تصورا خآصا بك لحدود المشكله ...وبتجميع ماسبق من عوامل ومتغيرات وتذكر المعلومات والخبرات السابقه ومقارنتها ببعضها ودمجها ستجد نفسك على ابواب اقتراح حلول المشكله بعد ان تستبعد بعض التصورات التي وجدتها غير ملائمه للمشكله او غير ممكنة الوجود فيها.
3-اقتراح حلول وفرضيات ممكنه...وعليه فانها حلول وفرضيات مؤقته ويمكن ان تكون اكثر من حل ووانت تبحث عن حل وحيد تعتبره الانجح بمقاييسك الخآصه
4-تقويم الحلول..وذالك بدراستها ومناقشتها من كل النواحي ومن ثم ستقوم بتفنيد بعض تلك الحلول وتباعا تقار الحلول ببعضها الى ان تصل الى حل وحيد
5-التأكد من صحة الحل..وذالك بتطبيقه عمليا....وتذكر ((لا احد كامل))
هولاء علماء النفس..
فهل من يطبق هذه النظريات بتلقائيه وقد يكون اميا لا يقرأ ولا يكتب..هو عالم نفس
حقيقة الامر ان علماء النفس انما ترجموا انفعالات الانسان السوي ...وجعلوها نظريات واصول لعلمهم .. ومتى ما واجهوا انسانا تختلف انفعالاته عن انفعالات الانسان السوي .اسموه مريض نفسيا ..
والعجيب في علم النفس ان كل النظريات التي يحتويها لايمكن اثباتها ولايمكن في الغالب تفنيدها..
موضوعنا
كيف تحل مشاكلك؟
او انك الان بصدد الوقوع في مشكله..
او انك بالفعل واقعٌ في مشكله..
لا بأس لست انت المعني وحدك...فانت ومن سواك لاتخرجون عن حاله واحده على الاقل من ما سبق...
هل تعلم كيف يفكر علماء النفس في مثل هذه الناحيه
يقول علماء النفس..((ولست بمعترض)) ان المشكله هي عائقٌ ما في موقفٍِ ما.((انتبه)) او هي نشاط ذهني له غرض ينتهي الى القضاء على الصراع العقلي الذي من شأنه التوصل الى حل واحد فقط لمشكلة ما ..وكل مشكله لها عادةً حلٌ واحدٌ فقط صحيح متى ما اتبعت ما يسمى بالتفكير الالتقائي ((هل تعرف التفكير الالتقائي؟)) {هو البحث عن حلٍِ واحدٍ صحيح لكل سؤال يتبادر للذهن,لا ابداع ولا ابتكار ولا تجديد فيه} ...
{اما التفكير الابداعي..فهو النشاط العقلي المتغير والمتميز بالبحث في اتجاهات عديده والانطلاق بحريه نحوها }
فلسفه زايده....مالها داعي
ما علينا
علماء النفس قالوا :
ان لحل اي مشكله مراحل لابد من المضي فيها ليكون الحل صحيحا ...((هل انتبهت عندما طلبت منك ذالك في البدايه؟)) ((ماذا وجدت؟)) لاتهتم واصل القراءه((علماء النفس عرّفوا المشكله على انها نشاطٌ ذهني اي انها نفسيه , فليس المشكله مثلا في ان تنسى اين اركنت سيارتك الصباح,ولكن المشكله في النتيجه المترتبه على ذالك من تفكير ونشاط ذهني وصراعات نفسيه تحاول بها اجتياز المشكله ودليلهم ان لو ان نفس الموقف حصل لشخصين وهما بنفس الظروف لوجدت ان انفعالاتهما مختلفه ولو بدرجاتٍِ بسيطه تبعا لاختلاف نفسيتيهما ))
هذه المراحل هي
1-الشعور بوجود مشكله...وهذا يحدث تلقائيا مع حدوث المشكله وهو مهم للوصول الى الدافع في البدء بالتفكير لحل المشكله.
2-تحديد المشكله وتعريفها والاحاطة بكل جوانبها...فانه من المفروض ان تتفحص المشكله وتتفهمها جيدا.وتفهم مايرتبط بها من عوامل ومتغيرات.ثم تحاول تذكر كل المعلومات والخبرات السابقه المرتبطه بها.وستجد نفسك تضع تصورا خآصا بك لحدود المشكله ...وبتجميع ماسبق من عوامل ومتغيرات وتذكر المعلومات والخبرات السابقه ومقارنتها ببعضها ودمجها ستجد نفسك على ابواب اقتراح حلول المشكله بعد ان تستبعد بعض التصورات التي وجدتها غير ملائمه للمشكله او غير ممكنة الوجود فيها.
3-اقتراح حلول وفرضيات ممكنه...وعليه فانها حلول وفرضيات مؤقته ويمكن ان تكون اكثر من حل ووانت تبحث عن حل وحيد تعتبره الانجح بمقاييسك الخآصه
4-تقويم الحلول..وذالك بدراستها ومناقشتها من كل النواحي ومن ثم ستقوم بتفنيد بعض تلك الحلول وتباعا تقار الحلول ببعضها الى ان تصل الى حل وحيد
5-التأكد من صحة الحل..وذالك بتطبيقه عمليا....وتذكر ((لا احد كامل))
هولاء علماء النفس..
فهل من يطبق هذه النظريات بتلقائيه وقد يكون اميا لا يقرأ ولا يكتب..هو عالم نفس
حقيقة الامر ان علماء النفس انما ترجموا انفعالات الانسان السوي ...وجعلوها نظريات واصول لعلمهم .. ومتى ما واجهوا انسانا تختلف انفعالاته عن انفعالات الانسان السوي .اسموه مريض نفسيا ..
والعجيب في علم النفس ان كل النظريات التي يحتويها لايمكن اثباتها ولايمكن في الغالب تفنيدها..
موضوعنا
كيف تحل مشاكلك؟