Tweet
زوجة … يحلم بها كل الرجال
FONT=Arial Black]
الزوجة العصرية لها مواصفات معينة. لابد أن تتوفر فيها لكي يقوم البيت العصري الذي يستند إلى جدار من الاختيار المتبادل بين الطرفين. و إذا كانت ظروف الحياة العصرية قد أتاحت للفتاة أن تعبر عن رأيها في الاختيار مثل الرجل, فانه لم يعد هناك أحد يستطيع أن يلتمس الأعذار للزوجة التي تفشل قي المحافظة على بيتها واستقرارها.
وقد اهتم الباحثون الاجتماعيون بتحديد مواصفات يجب أن تتوفر في الزوجة لكي تكون فعلا الزوجة المثالية. ليست فقط التي تعرف كيف ترضي زوجها، بل أكثر من ذلك أنها تمثل صورة الزوجة التي يحلم بها كل الرجال. ونحن نضع بين يديك هده المواصفات لكي تدركي طريقك قبل أن تسيري فيه إذا كنت على عتبة الحياة الزوجية ، ولكي تتخلصي من نقاط الضعف إذا كنت قد أصبحت زوجة فعلا. وهذه المواصفات هي في الحقيقة أشبه بالوصايا العصرية لكل زوجة عصرية.
ـ قبل أن تقدمي على الزواج, اسألي نفسك بصراحة عما إذا كنت تحبين هذا الرجل أو أن مشاعرك نحوه مجرد نزوة طارئة، أو أنك تقدمين على الزواج لأنك تخافين أن يفوتك القطار، ولابد أن تعرفي أن الزواج الناجح أساسه الحب والتفاهم وحسن الاختيار.
ـ إن الحياة الزوجية ليست رحلة شعرية جميلة، ولكنها أيضا أعباء ومسؤوليات كزوجة وربة بيت من ناحية أخرى.
ـ مهما كانت ظروف أسرتك المادية أو الاجتماعية، فلا تضعي في اعتبارك على الإطلاق أنهم سوف يساعدونك في حياتك الجديدة, فنجاح هذه الحياة يتوقف على مدى الاستقلال الذي يتحقق لها ماديا واجتماعيا. ولذلك لابد أن تضعي في اعتبارك أن تعيشي في مستوى الإمكانات المتاحة. وتذكري أن البيوت تبدأ صغيرة، ثم لا تلبث أن تكبر بجهد الزوجين وتفاهمهما وطموحهما المشترك.
ـ تعتبر الغيرة من أخطر أعداء الحياة الزوجية. وليس معنى دلك ألا تعبري عن مشاعر الغيرة في بعض المواقف، ولكن هناك حدودا يجب الحرص عليها, وهي أن تكون الغيرة تعبيرا عن الحب والإعجاب والتقدير، وليست حالة مرضية يشعر معها الزوج بثقل القيود وبانعزاله عن الحياة والمجتمع.
ـ إن الحياة قابلة للتغير والتطور باستمرار. والزوجة هي التي تكون مستعدة فكريا للتطور مع الأيام والتكيف مع مقتضيات الحياة. وبذلك يرى فيها الزوج صورة مشرقة ومتجددة.
ـ من الطبيعي أن تنشأ مشاكل، وأن تنشب خلافات. ولكن مواجهة هذه المواقف لا تكون بالغضب والثورة، وإنما هي تتطلب رحابة الصدر وإدراك ومواجهة ما يحدث بوعي وفهم وحسن تقدير.
ـ وأخيرا يجب على الزوجة أن تكون مستعدة للبحث عن أساليب جديدة تتغلب بها على الفتور الذي قد يسود الحياة في فترة من الفترات. حتى يعود الحب قويا وعميقا ومتصلا …
منقول
FONT=Arial Black]
الزوجة العصرية لها مواصفات معينة. لابد أن تتوفر فيها لكي يقوم البيت العصري الذي يستند إلى جدار من الاختيار المتبادل بين الطرفين. و إذا كانت ظروف الحياة العصرية قد أتاحت للفتاة أن تعبر عن رأيها في الاختيار مثل الرجل, فانه لم يعد هناك أحد يستطيع أن يلتمس الأعذار للزوجة التي تفشل قي المحافظة على بيتها واستقرارها.
وقد اهتم الباحثون الاجتماعيون بتحديد مواصفات يجب أن تتوفر في الزوجة لكي تكون فعلا الزوجة المثالية. ليست فقط التي تعرف كيف ترضي زوجها، بل أكثر من ذلك أنها تمثل صورة الزوجة التي يحلم بها كل الرجال. ونحن نضع بين يديك هده المواصفات لكي تدركي طريقك قبل أن تسيري فيه إذا كنت على عتبة الحياة الزوجية ، ولكي تتخلصي من نقاط الضعف إذا كنت قد أصبحت زوجة فعلا. وهذه المواصفات هي في الحقيقة أشبه بالوصايا العصرية لكل زوجة عصرية.
ـ قبل أن تقدمي على الزواج, اسألي نفسك بصراحة عما إذا كنت تحبين هذا الرجل أو أن مشاعرك نحوه مجرد نزوة طارئة، أو أنك تقدمين على الزواج لأنك تخافين أن يفوتك القطار، ولابد أن تعرفي أن الزواج الناجح أساسه الحب والتفاهم وحسن الاختيار.
ـ إن الحياة الزوجية ليست رحلة شعرية جميلة، ولكنها أيضا أعباء ومسؤوليات كزوجة وربة بيت من ناحية أخرى.
ـ مهما كانت ظروف أسرتك المادية أو الاجتماعية، فلا تضعي في اعتبارك على الإطلاق أنهم سوف يساعدونك في حياتك الجديدة, فنجاح هذه الحياة يتوقف على مدى الاستقلال الذي يتحقق لها ماديا واجتماعيا. ولذلك لابد أن تضعي في اعتبارك أن تعيشي في مستوى الإمكانات المتاحة. وتذكري أن البيوت تبدأ صغيرة، ثم لا تلبث أن تكبر بجهد الزوجين وتفاهمهما وطموحهما المشترك.
ـ تعتبر الغيرة من أخطر أعداء الحياة الزوجية. وليس معنى دلك ألا تعبري عن مشاعر الغيرة في بعض المواقف، ولكن هناك حدودا يجب الحرص عليها, وهي أن تكون الغيرة تعبيرا عن الحب والإعجاب والتقدير، وليست حالة مرضية يشعر معها الزوج بثقل القيود وبانعزاله عن الحياة والمجتمع.
ـ إن الحياة قابلة للتغير والتطور باستمرار. والزوجة هي التي تكون مستعدة فكريا للتطور مع الأيام والتكيف مع مقتضيات الحياة. وبذلك يرى فيها الزوج صورة مشرقة ومتجددة.
ـ من الطبيعي أن تنشأ مشاكل، وأن تنشب خلافات. ولكن مواجهة هذه المواقف لا تكون بالغضب والثورة، وإنما هي تتطلب رحابة الصدر وإدراك ومواجهة ما يحدث بوعي وفهم وحسن تقدير.
ـ وأخيرا يجب على الزوجة أن تكون مستعدة للبحث عن أساليب جديدة تتغلب بها على الفتور الذي قد يسود الحياة في فترة من الفترات. حتى يعود الحب قويا وعميقا ومتصلا …
منقول
